مرحباً بالأحبة ... تدوينة هذا الأسبوع عبارة عن مشاركة لي في موضوع طرحه أحدهم يشكو فيه من فقدانه لزوجه ؛ بسبب كتابته لموضوع في أحد المنتديات يصرح فيه بأنه لا يحب زوجته ! التي تزوجها بعد ترمله فربت أبنه وأحبته أكثر من أولادها منه ! فلما قرأت الموضوع – بالمصادفة – وعلمت أنها المقصودة حزمت حقائبها ورحلت بأبنه قبل أبنائها ! فلما سافر ورائها ودخل عليها غرفة نومها – بإذن ومعرفة والدها – رآها محتضنة ولده في حين نام أولادها – منه – خلف ظهرها ! …
ولكن هذه النادرة ؛ رفضت العودة وقالت دع كل منا يسلك طريقه لكن أرجوك … دع أبني أحمد في حضني ! – تعني ولد زوجه الأولى – ؛ يقول فكدت أن أجن وعلمت بأني متزوج من ” كنز ” وكاد عقلي أن يطير لقرارها الانفصال … وطلب منا المشورة ؛ فقلت له ما نصه :
- ” … ربما يكون ردي من نوع آخر ؛ فتأمله بارك الله فيك :
هي :
وأنت الذي أخبرتني ما وعدتني ** وأشمت بي من كان فيك يلوم
وابرزتني للناس ثم تركتني ** لهم غرضاً أرمى وأنت سليم
فلو كان قولٌ يكلم الجلد قد بدا ** بجلدي من قول الوشاة كلوم
أنت :
أقول لصحابي هي الشمس ضوؤها ** قريب ولكن في ناولها بُعد
لقد عارضتنا الريح منها بنفحة ** على كبدي من طيب أرواحها برد
فما زلت مغشياً عليّ وقد مضت ** أناة ولا عندي جواب ولا رد
أقلب بالأيدي وأهلي بعولة ** يفدونني لو يستطيعون أن يفدوا
ولم يبقَ إلا الجلد والعظم عارياً ** ولا عظم لي إن دام ما بي ولا جلد
أدنياي ما لي في إنقطاعي ورغبتي ** إليك ثواب منك دين ولا نقد
عديني بنفسي أنت وعداً فربما ** جلا كربة المكروب عن قلبه الوعد
وقد يبتلى قوم ولا كبليتي ** ولا مثل جدي في الشفاء بكم جد
غزتني جنود الحب من كل جانب ** إذا حان من جند أقول أتى جند
هي :
غدرت ولم أغدر وخنت ولم أخن ** وفي بعض هذا للمحب عزاء
جزيتك ضعف الود ثم صرمتني ** فحبك من قلبي إليك أداء
و … هي – أيضاً – :
تجاهلت وصلي حين جدت عمايتي ** فهلا صرمت الحبل إذ أنا أبصر
ولي من قوى الحبل الذي قد قطعته ** نصيب وإذ رأيي جميع موقر
ولكنما آذنت بالصرم بغتة ** ولست على مثل الذي جئت أقدر
أنت :
ألا أيها البيت الذي لا أزوره ** وهجرانه مني إليه ذنوب
هجرتك مشتاقاً وزرتك خائفاً ** وفيّ عليك الدهر منك رقيب
سأستعطف الأيام فيك لعلها ** بيوم سرور في هواك تثيب
جرى الدمع فأستبكاني السيل إذ حرى ** وفاضت له من مقلتيَّ غروب
وما ذاك إلا حين أيقنت أنه ** يكون بوادٍ أنت فيه قريب
يكون أجاجاً دونكم فإذا أنتهى ** إليكم نلتقي طيبكم فيطيب
أظل غريب الدار في أرض عامرٍ ** ألا كل مهجور هناك غريب
وإن الكثيب الفرد من أيمن الحمى ** إليّ وإن لم آتة لحبيب
فلا خير في الدنيا إذا أنت لم تزر ** حبيباً ولم يطرب إليك حبيب
أنا / شتات فكر / :
لا تعذليه فإن العذل يوجعه ** قد قلت حقاً ، ولكن ليس يسمعه
جاوزت في لومه حداً أضر به ** من حيث قدرتِ أن اللوم ينفعــه
فاستعملي الرفق في تأنيبه بدلاً ** من عذله،فهو مضنى القلب موجعه
يكفيه من لوعة التشـتـيت أن له ** مـن النوى كلَّ يوم ما يروّعه
ما آب من سفر ٍ إلا وأزعجه ** رأي إلى سفر ٍ بالعزم يزمعه
كأنما هو في حل ٍ ومرتحل ** مو كّل بفضـاء الله يذرعـه
إني أوسـع عذري في جنايته ** بالبين عنه ، وجرمي لا يوسعه
رُزقت ملكاً فلم أحسن سياسته ** وكلُّ من لا يسوس المُلك يخلعه
ومن غدا لابساً ثوب النعيم بلا ** شـكر ٍعليه ، فإن الله ينزعه
كم قائلٍ لي ذقت البين ، قلت له: ** الذنبُ ذنبي لست أدفعه
ألا أقمت فكان الرشد أجمعـه ** لو أنني يوم بان الرشد أتبعه
- تمت بحمد الله -
* الصورة التعبيرية من الصفحة الشخصية للأخت Nurah Bnt Abdulaziz.
11 التعليقات:
- نهاية القصة ؛ موجزها : أن صاحبنا عاد ليخبرنا بأن زوجه عادت له إذ تدخل والدها وعرض عليهم القيام بعمرة فلما اعترضت - هي - قال إذن تبقى أمك وأخواتك الصغار >>> حبيته الرجل هذا لحرصه على أبنته وطيبة قلبه وذكائه <<< وهنالك باح الرجل لشطر قلبه بما يكنه ؛ واعترف له بخطئه وتقصيره وبكى – بحسب قوله – على تقصيره … فحنت ورقت وبكت – كما تفعل دوماً – وعاد الشطر لبيته …...
مساء الغاردينيا أستاذ سعود "
ياااه كم شعرت برغبة لتقبيل جبين تلك الزوجة الرائعة هي حقاً كنز كان الأجدر بصاحب القصة أن يحتويها وأن يتعلم كيف يحبها أحياناً لا ألوم البعض فـ القلب من يختار حبيبه ولا نستطيع التحكم بمشاعرنا فمن منا قرر أن يحب ؟
الحب يدخل قلوبنا دون أذن ؟
لا أدري هل هي أنانية مني شعوري أنه كان الأجدر أن يحبها أن يشعر بحنانها وروعتها حتى أنوثتها تجسدت بعضها في أحتضانها لطفله صدقني هي تحبه بعمق وإن كنت أجزم انه جنون فـ الأنثى التي تربي طفل ليس طفلها ليس فقط حناناً لأنه فقد أمه وليس لأنها طيبة وحنونة فقط بل لأنه جزء من زوجها قطعة من روحه تجري في عروق ذلك الطفل دمائه إن كانت تحب زوجها ستحب حتى أطفاله صدقني هذة مشاعر الحب الحقيقية الصادقة المتجردة من الأنانية ..لا أريد أن أظهر زوجات الأب دائماً ملائكه ولكن صدقني بعضهن زرع الله في قلبها الرحمة وخاصة حين تكون زوجة عاشقة ايضاً تعاطفت جداً مع إحساسها حين علمت أنه لايحبها ياااه ماأصعب شعور الزوجة أنها لا تمتلك قلب زوجها احياناً اعيب على الزوجة هذا الأمر رغم أنه يتناقض الان مع كلامي السابق أن القلب ليس ملكنا ولكن صدقني الزوجة الممتلئة أنوثة وحنان وحب تستطيع إحتواء زوجها وأستخدمت لفظ ( إحتواء) لأن الرجل يحتاج ذلك الإحساس من زوجته ليكون طفلاً بين يديها ورجلاً في أحضانها أدرك أن أنثى مثلها سـ تستطيع بإذن الله أن تحتويه وأظنه أدرك أنه يحبها دون حتى أن يشعر سيحبها من جديد في عيني الصغير احمد كم حمدت الله ودمعت عيناي لأنه وهب أم بمعنى الكلمة امممم لازلت أشعر بـ رغبة في الثرثرة ولكن بعض الكلمات غصت بعبرة ولا أدري لماذا ؟!
أستاذ سعود
تحدثت كثيراً عن قصتك عن الزوج عن الزوجة عن أحمد الصغير ومن المخجل أن أخرج دون أن أقول ماأجمل حرفك ورقي إحساسك بـ الأخرين
صدقني في مدونتك ينسى القارئ الوقت ليبحر بين ثنايا حرف رائع فتتقاذفه أمواج الكلمات لتلقي بنا على مرفأ إبداعك "
أشكر القدر الذي جعلني أتواجد في مدونة (( شتات فكر))
:) نسيت أن أنوه على ذوقك الراقي في أختيار الصورة لأنها أنثويه جداً والكلمة دافئه
؛؛
؛
لروحك عبق الغاردينيا
كانت هنا
reemaas
المبدعة " ريما س " :
بداية وددت التنويه أنني أدرحت هذه التدوينة منذ يومين ؛ ولم أنوه لها في خانة الـ " جديد " ؛ لأسباب قد يكون منها أنها قديمة بعض الشيء ؛ علاوة على كونها تعليق لي على سؤال طرحه صاحب الشكوى ؛ وما شجعني على إيرادها في المدونة أساساً ؛ ما وجدته بحمد الله من صدى وتفاعل مع هذه المشاركة المتواضعة ؛ حتى أن بعض المدونات وضعته ؛ كما تفضلت بذلك المدونة الأستاذة " مترفة العتيبي " وهذا رابط مدونتها :
http://a3jbni.blogspot.com ...
لكن ؛ لم رأيت جميل توقيعكم ؛ وما حبوتموني به من كرم وثناء - أتمنى أن استحق ولو نصيفه - شجعني الآن لأن أنقلها لخانة الـ " جديد " ...
أمر آخر : إشارتكم المبهرة لكون تلك المرأة النادرة أحبت ولدها أحمد - كما تناديه هي - لحبها لزوجها لم يخطر على بالي - تخيلوا ! - وظننت الأمر ديانة منها وطلباً للأجر وتربية حسنة نشأت عليها ووفاء عربي أصيل ...
أشكركم يا أختي الفاضلة ؛ وأتمنى أن تظل مشرفة لمدونتي ؛ فأنتم على رأس قائمة أفخر بها من القراء والموجهين ...
برايفت : لعلكم تطلعوا على تعليق لي متواضع في قصة رنيم وشاطيء الذكريات ...
تقديري وامتناني ...
مساء الغاردينيا..أستاذ سعود
مرور على عجالة ولكن لم أستطع قراءة ردك وترك خانت االتعليق أستاذي الكريم أطلعت على تعليقك وتشرفت بحرفك ويعلم الله كم أسعد حين أجد أسمك هناك لأنني أدرك أنك من يقرأ الحرف بعمق فكره وإحساسه وأعتذر لعدم الرد على تعليقك لإنشغالي بـ التعليقات الحديثة وضغط الدراسة ولكن وعد فجر اليوم لي عودة لمدونتي بإذن الله وأول دخول سيكون على ( رنيم وشاطئ الذكريات) ..
أما نصك الحالي حقاً يستحق وقفة وقراءة لأنه يستحق قراءة بإحساس وشكر الله على وجود من هم مثل تلك الأنثى وصدقني أجزم بإحساسي كـ أنثى أنها تحب احمد لأنه قطعه من زوجها لا أدري هذا اول احساس هتف له قلبي حين تخيلتها نائمة وبحضنها احمد
أشكرك من جديد أستاذ سعود
وكن على يقين أنني سـ أكون دائماً متابعة لمدونة شتات فكر لأنها بدون مجاملة تستحق ..
لروحك عبق الغاردينيا
reemaas
مرحباً مرة أخرى " ريما س " :
حييتم أهلاً وحللتم سهلاً ...
أعرف أن المدوّن لديه - كغيره - الكثير من المشاغل ؛ وفقط وددت التنبيه ليس إلا ؛ ولست أرى تعليقي يحمل قيمة تفوق غيره ؛ بل لعلي من أواسط المارين على مدونتكم " الفخمة " إن لم أكن من أدناهم ؛ علماً وتجربة ولغة وثقافة ...
وقد فهمت من قولكم " التعليقات الحديثة ؛ أنكم تقصدون على التدوينات الجديدة ؛ إذ أن تعليقي حديث لكن التدوينة قديمة بعض الشيء ؛ ولا يهم - برايي - قدم التدوينة من حداثتها ؛ لأن التعليق لن يغير في ترتيبها ؛ ولن يرفع فوق غيرها الأحدث والأجد ...
بانتظار مروركم على تعليق أخيكم ؛ ولعله يحمل شيئاً ولو يسيراً من الموضوعية والقيمة ...
" ريما س " : أكرر شكري وتقديري وامتناني ...
سلمت يمناك فاضلي واستاذي سعود..
دائما لا يفهمون مشاعر المرأه ولا يفهمون انها كنز الحنان..او كما قال بعض الفلاسفه أن المرأة خير كنز يضاف إلى رصيد الرجل.
هي قاموسا يجهله الرجل
وملفا يصعب ترجمة تفاصيله..
قرأت ذات مره بأن الأطباء النفسيون توصلوا إلى أن الرجل يحتاج الى معرفة ودراسة 50 ألف امرأة ليفهم زوجته، ومع ذلك يمضي عمره معها من دون أن يستوعبها ، أما المرأة فلا تحتاج إلا لمعرفة رجل واحد لكي تفهم رجال العالم بأكملهم ،هذا ما يسبب المشكلات الزوجية المعتادة.
بنظري يهون الخلاف لكن دون التجريح,
وسبحان من جعل الحنان والعطف واللطف في روح الأنثى,
تجرحها وتعود لك,
ينزف دمها وتبقى تحتضن ماهو جزء منك..
وبالرغم من بطش الرجل الذكوري الا انه لا يستغني عنها !
قلب المرأه كبير كبير وهذه القصه دليلا على ذلك..
كم هي مثالية تلك الأم أوالزوجه,,قد نثرت عنها اسطر واصبحت قدوة لنا من سوء نصرف زوجها ولعله خيرا,,
واتمنى لهما السعاده فهي تستحق الكثير من التبجيل والأحترام..
ولا يعرف المرء قدر شريكه الا بعد فقده..
وقد يكون الجرح غائرا فنفقد الشريك للأبد,,
فحبذا ان نفهم من نتعايش معه قبل طلق رصاصات
الأتهام..
ردك استاذي تصرخ منه الأنسانيه,فهنيئا لك حرفك المسروق من الحكم والبيان ,
موضوع رائع وشيق وهادف
لك شكري واحترامي
الكريمة " قلمي دليلي " :
حييت يا أخية ؛ سعدت كثيراً بمروركم ؛ وقرأت تعليقكم ؛ ورأيته يقسم - برأيي - لثلاثة أقسام :
- الأول عن المرأة وطبييعتها ؛ وقدرتها على فهم الرجال من خلال فهمها لرجل واحد في حياتها ؛ والرجل عكس كذلك يصعب عليه ويشق فهم أنثاه إلا من خلال مزيد معرفة وواسع اطلاع ؛ ولعلي هنا أخالفكم كثيراً ؛ ففهم حاجة الآخر مناط بوضوح هذا الآخر ؛ ومتعلق بدين وفكر وعلم وثقافة من أراد الفهم ؛ وهما يضلان جنسين مختلفين وصنوان لا يفترقان ولا يستغنيان عن بضعهما وذلك محال ...
- الثاني عن تضحية الزوجة وسعة قلب الأنثى وعطفها وحنانها ؛ وأن المرء لا يعرف قيمة صاحبه حتى - ويا لبؤسه - يفقده ؛ وهذا أوافقكم عليه كل الموافقة ...
- الثالث ما أضفيتم على أخيكم وشتات حرفه من صفات وما تكرمتم به من مديح ؛ يخجلني ويجعلني أمام مهمة شاقة ؛ أن أحافظ على ما وفقت به وما بلغته ؛ وفي نفس الوقت يلزمني بدين يطوقني ما حييت ؛ أني ممتن لكم وفخور بكم وسعيد بتواصلكم ...
تقديري وعرفاني ...
ترددت هنا مرات وتعمدت عدم الرد على هذا الموضوع ... وقد رأيته في مدونة العزيزه مترفه العتيبي قبل أن أراه هنا!!!وايضاً لم أستطع التعليق هناك
أخاف ان أدرج تحت العنصريه ضد الرجل ...! واخاف ان اعم كل الرجال ..واظلم بعضهم المفقود !
واخااف أن أواجه الحقيقه ! وأخاف ان أدخل معك بنقاش عقيم!وأخاف ان يجبرني شيء كبير داخلي بأن أدخلك في تفاصيل انت في غنى عنها ..!
لكن انا هنا اليوم فقط لنثرك بالناحيه الادبيه ...فقط ونزعت احساسي مسبقاً قبل الرد ... حتى أستطيع ....!
انت انسان مبدع وكلماتك كما قلت لك عميقه مفصله دوون تفصيل ...وليس غريب فأنت المنهج ... ونحن التلاميذ .....:)
دمت بخير وبكل ماتحب ....
كنت هنا (عنفوان انثى)
الأستاذة " عنفوووان أنثى " :
يبدو أن مضمون هذه التدوينة لم يرق لكم ؛ لترددكم في إدارج تعليق قد تأخر ؛ ولخشيتكم من احتمالات عدة !
وأريد هنا أوضح أمراً يتعلق بشخصي المتواضع ؛ أنني في عالم النت عودت نفسي على تقبل الرأي الآخر ؛ ودربتها على مزيد من الصبر والتحمل ؛ في حين أنني على أرض الواقع قد اختلف بعض الشيء عن ذلك ؛ فأنا حاد المزاج أحياناً ومتعصب لرأيي أحايين أخر ... لكنني هنا أقابل مجاهيل ويرتدون أقنعة ؛ وليس بيني وبينهم سوى ما يخطونه من كتابة أو يدرجونه من تعليق ؛ ولو فتشت في مدونتي يا أختي لوجدت أنني أبقيت تواقيع أقرب لخربشة مراهق على سور قديم ؛ كمن كتب عن قصتي الأولى " سبعة أيام ملونة " بأنه سخيفة :) ...
ما يتعلق بخشيتكم من التصنيف والتقسيم واختلاف النظرة لكم ؛ فغير وارد بحول الله ؛ لثقتي أنكم أنفسكم لستم من معتنقي سياسة التعميم ؛ أولئك الذين يثبت منهجهم في كل مرة أنهم غير موضوعيين ...
ولا تثريب عليكم في الانتصار لبنات الجنس فكلنا كذلك ؛ لكن المهم والمفيد أن نقول الحق ولو على أنفسنا ...
وبكل الأحوال ؛ ممتن لتوقيعكم ؛ وشاكر لمروركم ؛ وفخور برأيكم ؛ وسعيد بثنائكم ...
دمت بكل خير وجميع سعادة ...
تقديري واحترامي ...
صباح الغاردينيا أستاذ سعود
ومضيت أنا ايضاً بين سطور عاد وبنان
ولم أجد لي مكان :)
اممم انتظر الجزء التالي وفتح باب التعليقات لأكون هنا "
؛؛
؛
لروحك عبق الغاردينيا
كانت هنا
reemaas
المبدعة " ريما س " :
أثمن لكم متابعتكم ؛ واعتذر عن التأخر في التعقيب ؛ لظروف سأشرحها في - مقهى المدونة - " شتات كآفيه " ؛ وأنوه أنني أتممت خاطرة " ومضى ... " وبانتظار جميل نقدكم وكريم تصويبكم ...
ثنائي واحترامي ...
إرسال تعليق